"هراء"، أمسك بيدي بين يديه القويتين، "مستحيل أن أسمح لكِ بالخروج وحدكِ بعد ما حدث، حتى بعد كل هذا الاستجواب، الرجل الذي حاول مهاجمتكِ في المقام الأول لم يعترف بعد بمن أرسله إلى هنا و..."
"وسأكون بخير، في الوقت الحالي لا أعتقد أنني سأشعر بتحسن حتى أحصل على الوقت الذي أحتاجه".
"لن أسمح لكِ بالذهاب".
"اتركني وشأني، أرجوك!"
"لا أفهم لماذا تبالغين في ردة فعلكِ، أنتِ وأنا نعلم بوضوح أن إيف بيكا مجنونة"،
















