لم أستطع إخفاء صدمتي. لقد فوجئت بوضوح. سألت: "ولكن ماذا تفعلين؟" "نعم. كيف دخلتِ إلى هنا؟"
نظرت حولي لأرى ما إذا كان هناك أي رجال أمن يقفون في الجوار يمكنهم طردها، لكن لم يكن أي منهم في الداخل.
شبكت ذراعيها على صدرها. "آه، إذن، كنتِ مجرد ملكة دراما في حفلتي، وتقفين على قدميكِ تتصرفين وكأن شيئًا لم يحدث."
"لا أعرف عما تتحدثين."
تراجعت خطوة إلى الوراء. ما زلت أعتقد أنها كانت مسؤولة عن أي شيء حدث، لذ
















