"ما الذي تفعلينه هنا؟" وسعت عينيها وهي تنظر إلي.
"أنا من يجب أن يطرح هذا السؤال، على الرغم من أنه لا داعي لذلك، إذ أنني أرى بوضوح ما تفعلينه." سخرت باشمئزاز.
"أكرهكِ يا فاليري،" أنَّت، "باع والداي القصر لسداد ديونهما، وحتى بعد ذلك لم يكن لديهما ما يكفي لتغطية ديونهما! لذا ليس لدي خيار سوى اللجوء إلى هذه الطرق،" ابتسمت ابتسامة صغيرة، "على الرغم من أنني لن أقلق بشأن ذلك لو كنت مكانكِ، ألستِ هنا من أ
















