كُنتُ على وشك البُكاء عندما ابتعد عني.
رفعني في الماء وأجلسني على حافة المسبح.
"لانس، ماذا لو رآنا أحد؟" شهقتُ وأنا أنظر حولي في ذهول.
"نحن في الطابق الثلاثين، لن يرانا أحد."
دون أن يعطيني فرصة للمجادلة أكثر، استند بمرفقيه على حافة البلاط وبدأ ببطء في التهام مهبلي.
أرجعتُ رأسي إلى الوراء، وأغمضت عينيّ بإحكام وغرزتُ أصابعي في كتفيه.
عضضت شفتي السفلى بينما استمر لسانه في التمهل على بظري.
أطلقتُ أنين
















