ظل موريس يحاول التواصل مع شركة "هورايزون بروبرتيز" منذ فترة.
سواء كان ذلك في حفل كوكتيل أو تجمع عشاء أو من خلال معارف مشتركة، لم يبدُ أنه يحقق أي تقدم مع كلود.
لذا عندما أرسل له الدعوة لهذا الحدث، لم يتوقع موريس الكثير. لكن لدهشته، حضر كلود، بل وأحضر ابنته معه.
ومع ذلك، كان كلود أول من اندفع للبحث عن فستان، ولم يترك لموريس أي فرصة لترك انطباع. والآن بعد أن أتيحت لموريس الفرصة أخيرًا للاقتراب منه،
















