في الأيام العادية، عندما كانوا يشوون في الفناء، كان الجيران يشتكون من الرائحة. لكن اليوم، لم يمانع أحد فحسب، بل بدأ العديد منهم في الشواء بأنفسهم، وجاءوا لاستعارة الصلصة أو إحضار بعض سرطان البحر البوسطني والمأكولات البحرية.
السبب بسيط. كان الفناء مليئًا بالشخصيات الكبيرة.
بمجرد وصول كوينلين، أحاطت بها وجوه مألوفة. كان هناك فريق من الخبراء الذين عملت معهم لبناء الجهاز المضاد للمغناطيسية.
قال أحد ال
















