في غضون ذلك، لم يكن ناثان مكتوف الأيدي.
تمهيداً لمسيرة فيكتوريا المهنية، لم يدخر جهداً، وأنفق ثروة طائلة لمجرد ترتيب لقاء بين فيكتوريا والمعلمة ياسمين. وبعد ضغوط جمة من خلال علاقات معقدة، وافقت المعلمة ياسمين على مضض على لقاء فيكتوريا.
في ذلك اليوم، ساند ناثان فيكتوريا وهما يدخلان صالة المعلمة ياسمين. كانت المعلمة ياسمين جالسة على الأريكة، وإلى جانبها، كان معلاق ملابس أنيق يعرض أعمال كل من إيزابيل
















