وقف ناثان عند الباب لفترة طويلة، ووجهه عابس ومتجهم.
في النهاية، لم يستطع إلا أن يعيد فيكتوريا معه على مضض.
**العاصمة.**
بعد التخلص من تعب السفر، عاد ناثان إلى منزله. لكن بدلاً من التوجه إلى فيلا عائلة هيل الفخمة، ذهب إلى أصغر وأقل ممتلكاته قيمة - شقة متواضعة كانت بمثابة منزل الزوجية له ولإيزابيلا.
كانت الشقة 89 متراً مربعاً فقط. بالنسبة لشخص عادي، فإن امتلاك عقار في مثل هذا الموقع المتميز يعتبر أص
















