"ليليا استيقظت للتو!"
"حسناً، ستذهب مامي للاطمئنان عليها أولاً، اتفقنا؟"
غيرت سيسيليا ملابسها، وغسلت وجهها ويديها، وعقمت نفسها، ثم ذهبت أخيراً إلى غرفة ابنتها.
"ليليا، مامي هنا!"
"مامي!"
كانت ليليا مارشال مستلقية في السرير، وعلى وجهها الصغير النحيل ابتسامة كبيرة ومشرقة.
عانت الطفلة الصغيرة من عيب خلقي في القلب وفقر دم انحلالي منذ ولادتها. كانت الخلايا في جسدها ضعيفة التكوين للدم. لذا ستحتاج إلى زر
















