قالت سيسيليا: "مجموعة نيوريس ومجموعة سكاي ويندز هما من تواصلتا معنا. لا أستطيع ببساطة رفض عمل يطرق بابي، أليس كذلك؟"
عند سماع ذلك، التوت شفتا إدوين في ابتسامة شريرة، وحدق في سيسيليا بتعبير قاتم.
خسارة هاتين الصفقتين من قبل مجموعة كولمان لم تكن هي المسألة المثيرة للقلق.
بل حقيقة أن سيسيليا قد أخلّت بتوازن السوق هو ما كان يدعو للقلق.
بمجرد انتشار أخبار هذا الأمر، كان من المحتم أن يثير تأثير فراشة أك
















