ابتسمت تشيلسي بمرارة وقالت: "لا يوجد فرق كبير بين قيام الآنسة إيفز بشيء ما وبين قيامك أنت به."
لم يعرف ويلبر ماذا يقول، فكلماتها كانت تحمل جانباً من الحقيقة.
لاحظت تشيلسي صمت ويلبر فابتسمت قائلة: "أنا لا ألوم أياً منكما ولو بمقدار ذرة. إنهم يستحقون كل ما حدث لهم."
ظل ويلبر صامتاً؛ فلم تطاوعه نفسه على إهانة عائلة ويلو مباشرة أمام تشيلسي.
في تلك اللحظة، قالت تشيلسي: "ويلبر، لقد دعوتك إلى هنا لأسألك
















