قالت نانسي على الفور: "مهلًا، انتبهي لنبرة صوتك".
ردت سيندي ساخطة: "ماذا؟ هل أنا مخطئة؟ إنه مجرد حثالة لم يحصل حتى على وظيفة بعد! يا إلهي، آمل حقًا ألا ينتهي بك المطاف ضحية لاحتياله".
هزت نانسي رأسها بقلة حيلة. بدا أن سيندي لا تزال تجهل مدى نفوذ ويلبر من الطريقة التي تتحدث بها عنه.
كان كل ما استطاعت نانسي قوله: "هو؟ يحتال عليّ؟ هذا مستحيل. أنتِ لا تعرفين عما تتحدثين".
لكن سيندي جلست بجوار نانسي مب
















