وجهة نظر إيلينا:
اندفعتُ عبر أبواب غرفة الطوارئ في مستشفى "هارموني هيلث"، وقلبي يقرع بعنف في صدري. امتد جناح الأطفال المعقم أمامي بلا نهاية، وكل ثانية بدت وكأنها دهر.
كان برادلي بجانبي تمامًا، وخطواته الطويلة تواكب وتيرتي المحمومة. ابتسامته الساخرة المعتادة اختفت، وحل محلها قلق حقيقي.
"الأطفال من هنا." أشار إلى أسفل الممر، ويده تحوم عند ظهري، مستعدة لإسنادي إذا خانتني ساقاي المرتعشتان.
ذهب عقلي إل
















