وجهة نظر إيلينا:
الوقوف هناك خارج مجموعة فينيكس، ومشاهدة وجه ليندا يتلوى بتلك الابتسامة الساخرة الصغيرة - يا إلهي، كم تمنيت أن أصفعها حتى تسقط من وجهها.
أما الطفل... فقد انكسر قلبي وأنا أراقبه. المسكين كان يرتجف عمليًا، وعيناه تتنقلان بين برادلي وليندا كحيوان محاصر يبحث عن مخرج. شيء في سلوكه أطلق كل أجراس الإنذار الأمومية التي لدي.
كنت على وشك الهرب - مجرد أن أقول وداعًا وأخرج من هذا المأزق اللعين
















