وجهة نظر إيلينا:
ثلاث ساعات وسبع عشرة دقيقة لعينة. هذا هو الوقت الذي قضيته عالقة في هذا الممر اللعين، مؤخرتي تتخدر على كراسي المستشفى الغبية هذه بينما كان طفلي الصغير يقاتل من أجل حياته خلف تلك الأبواب.
في كل مرة كنت أنظر فيها إلى تلك الساعة المعلقة على الحائط، شعرت وكأن شخصًا ما يعصر قلبي في ملزمة.
أخيرًا، انهارت زوي المسكينة على المقعد الخشبي القريب، ووجهها لا يزال لزجًا بدموع جافة. يا إلهي، لقد
















