**من وجهة نظر ريجينالد:**
راقبت سيارة إيلينا وهي تختفي حول الزاوية قبل أن أجر نفسي عائدًا إلى غرفتي. سقط معطفي على الأريكة بصوت مكتوم بينما انهرت بجانبه، ورأسي يدور مثل دوامة لعينة.
ذلك الطفل من أمس خارج مجموعة فاندربيلت... في كل مرة أغمض فيها عيني، أرى وجهه. بدت تلك العينان مألوفة جدًا لدرجة أنها جعلت صدري ينقبض.
حدقت في السقف حتى فقدت الوعي من الإرهاق. لكن حتى نومي كان هراءً، مليئًا بالأحلام الغ
















