بعد إقلاع دورا مباشرة، لم يبق سوى موريس وشيريز.
قال موريس بنبرة يائسة: "شيريز، هيا بنا!".
أومأت شيريز برأسها، وتوجها إلى المصعد الذي أوصلهما إلى الردهة. في الخارج، كان عامل صف السيارات قد أحضر سيارة بورش باناميرا الخاصة بشيريز، وركنها على جانب الرصيف.
ألقى موريس نظرة فاحصة على سيارة شيريز الجديدة. كانت سيارة جميلة، لكنها بحاجة إلى لمسة شخصية. قرر في تلك اللحظة أن يحضر لها تصميمًا مخصصًا في وقت لاح
















