قبل الساعة الرابعة من ذلك اليوم، سار على السجادة الحمراء الخريجون المتميزون، والشخصيات المؤثرة من بيتريكو، والنخب الأكاديمية، وكبار المواهب الذين قدموا مساهمات كبيرة لكلوسيا لحضور فعاليات الأمسية.
خارج القاعة، كان المئات من المراسلين من محطات التلفزيون الرئيسية في كلوسيا، والمنافذ الإخبارية، ووسائل التواصل الاجتماعي ينتظرون الضيوف بفارغ الصبر مع كاميراتهم المستعدة.
كان الجميع يحاول التقاط اللحظات
















