أغلقت الباب خلفي.
قدت سيارتي مباشرة إلى مستشفى "مونريدج العام"، وانتزعت شطيرة قديمة من آلة البيع في الكافيتريا، وألقيت بنفسي في استعدادات ما قبل الجراحة. في غضون ساعة، كنت قد تطهرت وأصبحت جاهزة لجراحة غابرييل.
***
**وجهة نظر كايلان**
جلست في الركن البعيد من كافيتريا المستشفى، وقبعة بيسبول منخفضة على عيني ونظارات شمسية تكمل تنكري المثير للضحك. وكأن قبعات البيسبول يمكن أن تخفي حقيقة أن طولي ستة أقدا
















