"صوفيا بيرجي"، أجبت وأنا أصافحه.
"سعيد بلقائك"، قال لي بابتسامة عريضة.
بدا لي رجلاً سعيدًا. لم يكن جادًا مثل ألفاهم. هذا جيد. على الأقل بعض المسؤولين ليسوا متقلبين المزاج مثل ألفاهم، بمن فيهم أخي.
"لا بد أنكِ رأيتني في النادي تلك الليلة".
ذكرتني كلماته بالمكان الذي رأيته فيه. كان هو من أخبرني أن شخصًا ما ينتظرني، وانتهى بي الأمر بمقابلة برايان في ليلة عيد ميلاد سارة.
"أوه، نعم"، تمتمت.
ولكن لماذا
