صُدِمت صوفيا واتسعت عيناها. تسارع نبض قلبها عندما التقت شفتاه بشفتيها. برايان يقبلها!
بمجرد أن بدأ بتحريك شفتيه على شفتيها، تبدد كل غضبها في لحظة. لم يسبق لها أن اختبرت مشاعر كهذه من قبل. بدت وكأنها في الجنة في تلك اللحظة. كانت تتوق إليه ليلمسها من أعماق كيانها.
رأته ينظر مباشرة إلى عينيها وهو يقبلها. أغمضت عينيها على الفور وظلت ثابتة.
نقل برايان يده من خدها إلى خلف أذنها وأمسك بمؤخرة عنقها. أم
