تجمدت يدا بروس عند سماع الصوت.
أدرت رأسي ببطء لأنظر إلى الباب.
كان رفيقي، ألفا برايان موريسون، واقفًا عند الباب.
لم أعتبر أبدًا أي رجل آخر ليكون رفيقي، لأنني كنت أؤمن دائمًا بأن بروس سيكون رفيقي. حقيقة أن شقيقه، الذي كنت أشير إليه دائمًا على أنه "زوج أختي"، سينتهي به الأمر ليصبح رفيقي، كان شيئًا لم أتخيله أبدًا في حياتي.
بنظرة واحدة، بدأ قلبي ينبض بسرعة. كانت ذئبتي سعيدة، بسبب وجود رفيقها هناك.
مج
