"مرحباً يا نيكول."
"غاريت!" شهقت نيكول.
قلب غاريت عينيه وقال: "كان عليكِ الرحيل عندما طلبت منكِ ذلك." انبعثت منه طاقة مظلمة.
غرق قلب نيكول وهي تدرك الحقيقة. غاريت، الشخص الذي وثقت به واعتبرته صديقًا، كان العقل المدبر وراء الهجمات والشخص الذي دبر الفوضى. لقد كان هذا اكتشافًا أرسل صدمات عبر كيانها، محطمًا شظايا الثقة المتبقية التي كانت تتمسك بها.
وبينما كانت تقف في وسط الغابة المسحورة، والهواء مشبع
















