عادت صوفي إلى "فورورد" بتقدير جديد لـ "نيل" ونمط الحياة الذي يعيشه. كادت تتمنى أن تغادر "فورورد" إلى الأبد. كادت.
دخل "ماثيو" مكتب "صوفي" وكأنه يملكه. أغلق الباب قبل أن يلقي بمؤخرته التعيسة على كرسي "نيل" ويضع كاحله على ركبته الأخرى. ابتسم باستهزاء واتكأ إلى الخلف. "هل استمتعتِ برحلة عملك؟" وضع علامتي اقتباس هوائيتين حول كلمة "عمل" ورفع حاجبيه، مما جعله يبدو كمضيف رخيص لبرنامج مسابقات.
كل تلك الأي
















