تنهدت صوفي وهي تخطو أخيرًا خارج عتبة منزلها الأمامية بعد أن تصارعت مع حزام كعبها لما يقرب من عشر دقائق. شاهدت سيارة كاديلاك إسكاليد سوداء أنيقة تتدحرج، وبرزت ابتسامة ويتني المبهرة وهي تدير النافذة الملونة لتحيتها. كانت ابتسامتها الحلوة بالتأكيد منظرًا يريح عيني صوفي المتعبتين.
"عيد عزوبية سعيد!" صرخت صوفي بينما ضحكت المرأتان، وسارعت ويتني بالإشارة إليها للدخول إلى السيارة.
"هيا، علينا الذهاب! سنتأ
















