"تباً!" صرخت صوفي وهي تغلق حاسوبها المحمول بقوة.
شعرت وكأنها في قطار الموت لا ينتهي. إذا لم يكن هذا، فذاك. بمجرد أن سيطرت على أزمة، ظهرت أخرى. بدأت تشعر وكأن الكون لا يريدها أن تكون سعيدة. ليس فقط عادت والدتها إلى المدينة، ولكنها لا تزال تتعامل مع ضغط نيل عليها للزواج. أضف إلى ذلك أنها لم تذكر له بعد اتفاق ما قبل الزواج، وهذه كارثة بكل المقاييس.
لا تزال الأوراق ملقاة في درجها السفلي منذ آخر مرة نظ
















