تراقصت ذرات الغبار في أشعة الشمس المتسللة عبر نافذتي المفتوحة. فتحت عيني ببطء، وما زلت أشعر بالارتباك.
ماذا حدث لي الليلة الماضية؟ نعم... تناولت الحبوب، ثم جاء إيثان، وبعد ذلك...
مارسنا الجنس. كانت المرة الأولى لي.
بدأت الذكريات تتدفق إليّ. كان الأمر أشبه بحلم يفوق خيالاتي الجامحة. كان الأمر أشبه بمشاهدة فيلم من خلال نافذة ضبابية، باستثناء الألم والمتعة الشديدين اللذين كانا واضحين للغاية لدرجة أنن
