كنتُ ضائعةً في الطريقة التي يقبلني بها.
شعرتُ بتجمّد الزمن، والشيء الوحيد الذي كنتُ أدركه هو كيف يلمسني – كيف يحتضنني.
كان يؤثر بي أكثر مما أستطيع فهمه، لكنني أردتُ كل شيء.
توقف الزمن في تلك اللحظة، وللمرة الأولى، لم أود أن يبدأ مرة أخرى.
لم أكن متأكدة كيف وصلت إلى الغرفة؛ أيدي إيثان التي تجوب جسدي استولت على كل انتباهي. عملت أصابعه على سحاب فستاني بينما كانت يداي تسحبان سترته عن جسده. تسببت حركات
