للساعات القليلة التالية، جلست على كرسي وأنا أشاهد المطر يهطل في الخارج، أفكر في كل الوقت الذي قضيته مع إيثان.
مع كل ومضة برق في الأفق، كانت ذكرياته تومض أمام عيني. فكرت في الرقة التي أظهرها لي عندما مارسنا الحب.
ذهبت يدي تلقائيًا إلى بطني حيث ينمو الطفل.
لم أصدق أن شخصًا ما سيظهر لي حنانًا، وينجب طفلاً معي، ويشاهدني وأنا ألد طفله... ثم يقتلني.
لكن تلك كانت خطة إيثان، وهذا يعني أنني يجب أن أغادر.
ح
