غصت في أفكاري الخاصة ولم أعد أتذكر كم استغرقني الأمر حتى استغرقت في النوم أخيرًا.
عندما استيقظت على أشعة الشمس الساطعة في الصباح، أطلقت تنهيدة طويلة وأنا أنزلق من السرير وشققت طريقي نحو الحمام.
كان ينتظرني يوم طويل آخر من فعل لا شيء.
طرقة خفيفة على الباب لفتت انتباهي، وشاهدت إحدى الخادمات وهي تحضر صينية صغيرة من الفواكه الطازجة والمعجنات والعصير والقهوة.
وقت الإفطار. نفس الروتين المتكرر يجعلني أشع
