**من وجهة نظر تالون**
لم أصدق أن أختي كانت مهملة لدرجة أنها سمحت لروزالي بالذهاب إلى الحمام بمفردها.
"تالون!"
طار صوت جورجيا العذب والآسر حولي، وعوى ذئبي فرحًا.
نعم، إنها رفيقتي، على الرغم من أن لا أحد آخر يعلم.
"نعم، يا جورجيا؟" كان ذئبي سعيدًا جدًا بوجودها حولي لدرجة أنني لم أستطع منع نفسي من الابتسام.
لقد شاهدتها تكبر واعتدت أن أراها كأختي الصغيرة. أرسل إيثان جورجيا للدراسة في الخارج قبل أن أبل
