**من وجهة نظر روزالي:**
ركلة صغيرة بقدمٍ أصابتني في القفص الصدري بينما كنت أنهي ارتداء حذائي في الصباح.
"أوف"، تمتمتُ وأنا أجلس على حافة سريري لالتقاط أنفاسي.
سألت سيرافين بوجهٍ يعلوه المرح: "هل أنتِ بخير؟" كانت ترتب الغرفة، على الرغم من أن ذلك ليس من مسؤوليتها.
أجبتها وأنا أضحك وأمسح على بطني: "نعم، أنا بخير. هذا الصغير يعرف بالتأكيد كيف يجد أضلاع ماما".
جلست هناك لبضع دقائق، أشعر بركلات الطفل، و
