"المنزل،" فتحت جورجيا عينيها. إلى متى سيكون هذا المكان منزلًا لها؟
تقلبت على سريرها وجلست. من نافذتها المفتوحة، سمعت البوابات الأمامية تُفتح.
كانت شمس الظهيرة لا تزال مشرقة، محافظة على مزاجها الجيد في أفضل حالاته. توجهت إلى النافذة البعيدة، نظرت إلى منزلها الجديد وشاهدت سيارة ماكس وهي تشق طريقها أسفل الممر.
قالت جورجيا: "لابد أن فعاليته قد انتهت". وهي تراقبه يخرج من السيارة، توقف وأخرج كأسًا محترم
















