تقدمت سامانثا بأناقة نحو البيانو ووقفت بجانبه. الفستان الأحمر أبرز جمالها الذي لا يضاهى.
كانت عيون الجميع تقريبًا عليها.
ظن الجميع أنها جميلة تفوق الخيال، وكأنها جنية.
لكن في تلك اللحظة، ضيقت سامانثا عينيها وألقت نظرة حادة وتهديدية مباشرة على إليز.
"هل طلبتِ إذني قبل سرقة الفيديو الخاص بي؟"
كانت لهجة سامانثا مشوبة ببرودة تقشعر لها الأبدان، وتفيض بنية القتل.
عند سماع ذلك، ارتجفت إليز خوفًا.
همسات ا
















