عندما استيقظت في صباح اليوم التالي، شعرت كاساندرا بوجع يعم جسدها بالكامل. احمرّت وجنتاها وهي تسترجع ذكرى ليلتها العاصفة مع سيدها، فسحبت الملاءة فوق جسدها العاري.
لكنها أدركت، وهي تتلفت حولها، أنها وحيدة في غرفة النوم الشاسعة. هل غادر سيدها باكرًا؟ نهضت، وهي تلف الملاءة حولها. كان الأمير قد مزّق ثوبها الوحيد، فشعرت ببعض العجز، عارية ووحيدة في غرفة الأمير، لا تدري ما الذي يتوجب عليها فعله. لم تكن تع
















