ظن إيثان أنه يعرف كل شبر من جسد أوليفيا، لكنها كانت المرة الأولى التي يرى فيها الندبة على أسفل بطنها.
كان يعلم أنها خضعت لعملية جراحية دون تخدير بسبب حساسيتها. أثناء انتظاره خارج غرفة العمليات، سمع صرخات ألمها من الداخل. كان يعلم طبقات جلدها التي تم خياطتها وعدد الغرز التي تلقتها في ذلك اليوم.
بصرف النظر عن الجرح في البطن، عانت أوليفيا من إصابة جديدة في داخل ذراعها الأيسر. تذكر فجأة أنها زارت المس
















