قهقه إيثان وهو يمسك أوليفيا من معصمها ويضمها بين ذراعيه. كان عنيفًا معها بعض الشيء بسبب غضبه، وثبت ساقيها على جسده بذراعيه.
حاولت أن تحرر نفسها لكنها سحبت يديها عندما لامست أصابعها عن غير قصد عنقه. بقيت دفء جسده على أطراف أصابعها.
"إيثان، اتركني." صارعت بكل قوتها، لكن دون جدوى.
استسلمت وبقيت بين ذراعيه بينما كان يسير عبر الطريق المكسو بالثلج. كان الثلج يقرقش تحت حذائه خلال المشي إلى غرفتها. لم ينب
















