**من وجهة نظر أوديت:**
إن مشاهدة ليلا وهي تندفع بمرح حول الملعب وتصرخ بسعادة غامرة ينقلني بعيدًا إلى الماضي. لم أعد أرملة وحيدة تجاوزت أوج شبابها، بل أنا أم شابة وكل حياتي أمامي. يقف رفيقي المحب والقوي بجانبي، وننظر معًا بذهول بينما يجد صغيرنا طريقه في هذا العالم.
يؤلمني قلبي للعودة إلى تلك الأيام السعيدة، لكن الحنين والحزن ليسا ما يقلقني أكثر. في البداية، اعتقدت أنني كنت أرى لمحات من باستيان في ص
















