أصبحت دوريس متيقظة وحذرة بمجرد أن ذكرت لورين ذلك. لقد طلب منها تشارلي للتو مراقبة لورين قبل يومين. وبمجرد أن باشرت لورين مهامها، سألت عن الرئيس. بدا الأمر غريبًا وغير معتاد. نظرت دوريس إلى الشابة الجميلة وفكرت في نفسها: "ما هو هدفك من المجيء إلى مجموعة إمجراند؟" قالت بابتسامة: "نادرًا ما يأتي رئيسنا إلى المكتب، ولكن إذا فعل ذلك، فسأخبره وسأبلغك إذا أراد رؤيتك." شعرت لورين بخيبة أمل طفيفة، لكنها حا