كانت ياسمين ترتسم على وجهها تعابير عدم اكتراث شديد بينما كانوا جالسين في السيارة.
بالنسبة لها، حقيقة وجود وغد عديم الفائدة كهذا في عائلتها كانت محبطة للغاية. علاوة على ذلك، ما كان أكثر إزعاجًا هو أن العم كويلت حاول أن يوقعها في مشكلة أمام الكثير من الغرباء.
لو كان قد خدعها ومنحته المال اليوم، لكان العم كويلت قد هرب بكل ذلك المال. كانت ياسمين ستشعر بالحرج الشديد لو اكتشفت أنها تعرضت للغش بعد خسارة
















