وصلت تريفاني إلى المنزل، وحاولت التسلل بهدوء، فتحت الباب الأمامي برفق وأطلت برأسها إلى الداخل.
ابتسمت عندما لم ترَ أحدًا في غرفة المعيشة، فخطت إلى داخل المنزل وتسللت على أطراف أصابعها نحو الدرج، لكنها شعرت بأن شخصًا ما يراقبها.
استدارت ورأت والديها يراقبانها، وخفضت عينيها بشعور بالذنب. "صباح الخير أمي وأبي." نظرت إلى والدها وشفتاها متوقفتان عن الكلام. "أبي، ألم تذهب إلى العمل اليوم؟ أمي، ماذا عن ا
















