في غرفته، وضعها بلطف على السرير. ذكّره هذا بالماضي عندما أعاد تريفاني السكرانة إلى منزله ووضعها على سريره.
ابتسم بلطف وهو يراقبها. "مرحباً، تريفاني." نادى عليها.
"أنت وقح." تمتمت وفتحت عينيها بلطف. "أنت تعلم أنني.. أحب..ك." ابتهج كارلوس لسماع هذا. "ولكن بعد ذلك.." أغمضت عينيها دون إكمال حديثها.
"ثم ماذا؟" سأل كارلوس بفضول.
"أردت أن تجعل.. مني.. أضحوكة." سخرت. "أنت.. أنت.." فتحت عينيها مرة أخرى. "ق
















