قصر كارلوس زاك.
أوقفت تريفاني سيارة الأجرة عند مدخل قصر كارلوس زاك، ترجلت من السيارة وانطلقت.
نظرت إلى المبنى الكبير المألوف، المكان الذي قضت فيه ليلة، وكانت غاضبة.
مشيت إلى البوابة لكن الحارسين أوقفاها. "من أنتِ؟" سألاها.
"هل هذا الأحمق بالداخل؟!" سألت تريفاني بغضب. نظر الحارسان إلى بعضهما البعض. "لا تتظاهرا وكأنكما لا تعرفان عن من أتحدث. رئيسكما!" صرخت فيهما.
"لا يمكننا إعطائكِ أي معلومات عن رئي
















