كان أيدن جالساً في قاعة عرشه، يحدق بشرود في الفراغ بينما دخل والده. لاحظ الملك تعبير ابنه ولاحظ الحزن مرتسماً على وجهه. اقترب منه وسأله: "أيدن، لماذا تبدو كئيباً هكذا؟ هل هذا بسبب كلوي؟"
نظر أيدن إلى والده، مندهشاً لأنه خمن سبب حزنه. أومأ برأسه ببطء وقال: "نعم، يا أبي. أنا أفتقدها كثيراً، وأريدها أن تعود معي."
تنهد والده وسأل: "إذاً لماذا لا تفعل أي شيء لاستعادتها؟ أنت ألفا، يا أيدن. لديك القدرة ع
















