انتهت المحاكمة، لكن التداعيات بدأت للتو. عملت كلوي وفريقها بلا كلل لتأمين النصر، لكن الخسائر العاطفية كانت هائلة. وبينما كانوا يحزمون ملفاتهم ويتوجهون للخروج من قاعة المحكمة، لم تستطع كلوي إلا أن تشعر بشعور من الراحة ممزوجًا بالإرهاق.
وبينما كانوا يخطون إلى الخارج في شمس الظهيرة الدافئة، رن هاتف كلوي في جيبها. ألمحت إلى الأسفل لترى رسالة نصية من ليام، يسألها عما إذا كانت تريد تناول مشروب احتفالي.
















