بينما كان ليام يغامر في نسيج الحياة الواسع، تاركًا وراءه الجمر المتبقي من ماضيه مع سامانثا، تآمر القدر، بطريقته الغريبة، ليجعله وجهًا لوجه مع امرأة ستغير إلى الأبد مسار قلبه. كان اسمها ليلى، مخلوقة ذات جاذبية غامضة، تجمع بين الذكاء والظرافة والجمال، مما أشعل نارًا خامدة في روح ليام.
في أمسية صيفية دافئة، بينما كانت الشمس تغيب تحت الأفق وتحولت السماء إلى لوحة سماوية من الألوان، وقعت عينا ليام لأول
















