توقف عن المشي جيئة وذهابًا ونظر من النافذة، متأملًا المنظر الخلاب لمملكته. كان المنظر هادئًا وساكنًا، ولحظة نسي مشاكله. لكن عقله عاد إلى كلوي، ولم يستطع الهروب من الشعور بالذنب والحزن الذي استهلكه.
تمتم لنفسه: "لا أعرف ماذا أفعل. لا يمكنني الاستسلام بشأنها، ولكن لا يمكنني إبقائها محبوسة هكذا أيضًا. هذا ليس عدلاً بحقها."
استمر في المشي، غارقًا في التفكير، لما بدا وكأنه ساعات. كان يعلم أنه بحاجة لات
















