فوجئت جانيت برؤية كلوي على عتبة بابها، لكنها رحبت بها بأذرع مفتوحة. استقرتا على الأريكة في غرفة معيشة جانيت المريحة، وبدأت كلوي تفصح عما في قلبها.
قالت كلوي بصوت يرتجف من شدة الانفعال: "جانيت، لا أعرف ماذا أفعل. لقد اكتشفت أشياء عن ماضي إيدن، أشياء كان يخفيها عني. ولا أعرف إن كنت أستطيع أن أسامحه عليها."
استمعت جانيت باهتمام، وأومأت برأسها متعاطفة بينما كانت كلوي تفرغ قلبها. عندما انتهت، اتكأت جان
















