جلس ليام وحيدًا في غرفة المعيشة ذات الإضاءة الخافتة، وأفكاره غارقة في ذكريات سامانثا. بالكاد غادر المنزل منذ وفاتها، مفضلًا الغرق في حزنه. ولكن عندما قطع طرق على الباب هذا الصمت، شعر بشرارة فضول تشتعل داخله.
نهض ليام من كرسيه واتجه نحو المدخل وفتح الباب ليجد لوكاس، الرجل الذي كان يعتبره صديقًا في يوم من الأيام، لكنه كان بعيدًا منذ انتهاء قضية إميلي.
وبينما تبادلا المجاملات، شعر ليام أن هناك شيئًا
















