"ما قصتك؟" تتنفس على الفور، ويغلق المصعد خلفنا. تبًا إذا كنت أعرف. أمرر يدي في شعري لتهدئة غضبي غير المبرر والذاكرة الحية لأصابعها النحيلة وهي تمر عبر فروة رأسي بينما تتصارع ألسنتنا من أجل السيطرة في فمها الساخن تومض في رأسي. أرمش. لقد فقدت صوابي تمامًا.
"ما هي علاقتك بفتى تايلر؟" أسأل، مقتربًا منها بينما تبتعد عني، وعيناها الواسعتان تشبهان عيون الغزال تتسعان عندما يلامس ظهرها الحائط، وأنا أتحرك أ
















